قالـــــوا
• قال الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
ليس العاقل مَنْ يعرفُ الخير من الشر، ولكنه الذي يعرفُ خير الشرين.
• قال الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود (ت:32هـ) رضي الله عنه:
نِعْمَ المجلس مجلس تُنشر فيه الحكمة، وتُرجى فيه الرحمة.
جامع بيان العلم (1/224).
• قال الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري رضي الله عنه:
يكفي من الدعاء مع البر اليسيرُ كما يكفي الطعامَ من الملح.
• قال الإمام الشافعي :
أشد الأعمال ثلاثة:
الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يُرجى ويُخاف.
• قال الإمام البخاري:
لا أعلم شيئا يُحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسُّنة.
قال ورّاقُه: فقلت له: يمكن معرفة ذلك؟ قال: نعم.
• قال الإمام عبد الله بن المبارك:
خصلتان حُرمهما الناس: الحسبة في الكسب، والحسبة في النفقة.
• وقال أيضاً:
المؤمن مَنْ يَطلب المعاذير، والمنافق يَطلب العثرات.
• قال عبيد الله بن أبي جعفر:
العلماء منارُ البلاد، منهم يُقتبس النور الذي يهتدى به.
• قال الإمام أحمد بن حنبل:
سمعتُ محمد بن السماك يقول: كتبتُ إلى صديقٍ لي: إن الرجاء حبل في قلبك، قيد في رجلك، فأخرجِ الرجاء من قلبك تحل القيد من رجلك.
• قال أبو هاشم الزاهد:
لفلحُ الجبال بالإبر أيسرُ من إخراج الكِبْرِ من القلوب.
• قال الإمام الزاهد بشر الحافي البغدادي:
حادثوا الآمال بقرب الآجال.
• قال شبيب بن شيبة:
الأريب العاقل هو الفطن المتغافل.
• قال الإمام الزاهد الورع الجليل إبراهيم بن أدهم :
إنك إن أدمت النظر في مرآة التوبة بان لك قبيح شين المعصية.
وقال: كُلْ حلالًا وادعُ بما شئتَ.
• قال أبو إسحاق الفزاري:
مَنْ قال الحمد لله على كل حال، فإن كانت نعمة كانت لها كفاء، وإن كانت مصيبة كانت لها عزاء.
• قال إبراهيم الدوري (من أهل القرن الثالث):
طريق الجنة على ثلاثة أشياء:
أولها: أن يسكن قلبُه لموعود الله تعالى.
والثاني: الرضا بقضاء الله.
والثالث: إخلاص العمل في جميع النوافل.
• قال إبراهيم الآجري:
لأن تردَّ إلى الله همَّك ساعةً خيرٌ لك ممّا طلعت عليه الشمس.
• قال إبراهيم بن عيسى - من أصحاب معروف الكرخي:
علمُ اليقين أن تتيقن أنَّ ما أصابك لم يكن ليخطئك.
• قال أبو سعيد الخراز البغدادي :
الاشتغالُ بوقتٍ ماضٍ تضييعُ وقتٍ ثانٍ.
• قال السري السقطي:
عجبتُ لمن غدا أو راح في طلب الأرباح، وهو مثل نفسه لا يربحُ أبدًا.
• رفست إبراهيمَ المغربيَّ بغلةٌ فكسرتْ رجلَه، فقال:
لولا مصائبُ الدنيا لقدمنا على الله مفاليس.
• قال إبراهيم الخواص :
مَنْ لم يصبرْ لم يظفرْ.
• قال رجلٌ لإبراهيم الدَّعاء أوصني فقال:
دعْ ما تندمُ عليه.
• قال الشيخ إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي :
بين قوله تعالى (رسل الله) وقوله (الله أعلم) دعوة مستجابة.
• قال أحمد أبو الحسين النوري :
ليس التصوف رسومًا ولا علومًا، ولكنه أخلاق[1].
• قال المزرباني في مقدمة كتابه "الموشح" ص 2:
نعوذ بالله من التشاغل بغير ما قرَّب منه وأدّى الى طاعته، ونسأله التوفيق لأرشد الأمور وأحسنها بديئًا وعاقبة بمنّه وكرمه.
• قال شيخُنا الشيخ أحمد القلاش :
الإنسانُ عجزٌ واضحٌ وجهلٌ فاضحٌ